كتاب – أثار الإعلامي الرياضي عبدالكريم الجاسر جدلاً واسعًا بين جماهير نادي النصر وإدارته بعد تصريحاته حول الشكوى المقدمة ضد مشاركة رافع الرويلي، حارس مرمى العروبة، في مباراة الفريقين بدوري روشن.
الجاسر أكد أن آمال النصر في استعادة نقاط المباراة قد تكون غير واقعية، إذ قال:
“اللاعب مسجل بشكل رسمي في اتحاد كرة القدم بوثيقة محترف، بالتالي أي شيء آخر يؤخذ على الرويلي لن يكون له علاقة بخصم نقاط المباراة.
“النظام يتعلق باللاعب إذا قدم معلومات غير صحيحة مثل المنشطات يتم إيقافه ولكن مشاركته في المباريات ليس لها تأثير.
“وهذا هو النظام، ولكن أقول لجمهور النصر انسوا موضوع خصم النقاط من العروبة”.
بهذا التصريح، يبدو أن الجاسر قد أغلق الباب أمام أي آمال قد تكون لدى جماهير النصر بشأن الحصول على نقاط المباراة، مما يضع إدارة النادي أمام تحديات جديدة في سعيها لتحقيق النجاح في الموسم الحالي.
كتاب – في لفتة تعكس الجدية والانضباط، تواجد ثلاثي برشلونة: روبرت ليفاندوفسكي، بيدري، وتشيزني، في المدينة الرياضية للنادي اليوم الخميس، رغم قرار المدرب فليك بمنح الفريق راحة من التدريبات.
وبحسب تقارير صحفية إسبانية، قرر اللاعبون الثلاثة الاستفادة من يوم الراحة لمواصلة التدريبات الفردية والعمل على تعزيز جاهزيتهم البدنية والفنية استعدادًا للاستحقاقات القادمة.
تأتي هذه الخطوة في ظل رغبة نجوم الفريق في تقديم أفضل ما لديهم خلال المرحلة الحاسمة من الموسم، والتي تتضمن مباريات مصيرية على المستويين المحلي والقاري.
ويستعد البارسا لمواجهة نظيره سيلتا فيغو، يوم السبت المقبل، في الجولة الـ32 من بطولة الليغا، وذلك في تمام الساعة 5:15 بتوقيت المملكة العربية السعودية.
كتاب – في تطور للأحداث الحالية بمعقل الريال، أفادت تقارير لشبكة سكاي سبورت بأن المدير الفني لريال مدريد، كارلو أنشيلوتي، لن يكمل الموسم الحالي مع الفريق الملكي.
وذكرت التقارير أن المدرب الإيطالي سيقود الفريق في المباراة النهائية لكأس ملك إسبانيا المقرر إقامتها في السادس والعشرين من أبريل الجاري، لكنه سيغادر منصبه “فورًا” بعد المباراة، ولن يستكمل مشوار الفريق في بطولة الدوري الإسباني “الليغا”.
الجدير بالذكر أنه حتى الآن لم يصدر أي تصريح رسمي أو قرار من إدارة الميرنغي حول مستقبل أنشيلوتي
نتعرض في عصرنا الحالي لوابل مستمر من الخطابات الإعلامية التي تقدم لنا نسخة من الذكاء الاصطناعي مصممة بدقة لتبدو كأنها نسخة رقمية منا نحن البشر، فهذه النسخة تصوغ عبارات لغوية مصقولة بعناية، وتحاول تقليد تعابير المشاعر الإنسانية، وتبدي سلوكًا يوحي بالفضول، وتدعي امتلاك القدرة على التعاطف مع الآخرين، بل وتتعدى حدودها لتزعم أنها قادرة على محاكاة الإبداع البشري والتفوق عليه.
ولكن وراء هذه الواجهة المثيرة للإعجاب تكمن حقيقة صادمة ومقلقة وهي: الذكاء الاصطناعي، بشكله الحالي، لا يمتلك أيًا من هذه الصفات، إنه ليس بشرًا، وتقديمه على هذا النحو يحمل في طياته مخاطر جسيمة، لأن قوة الذكاء الاصطناعي تكمن في قدرته الفائقة على الإقناع، ولا يوجد شيء أشد خطرًا من الوهم الذي يبدو حقيقيًا لدرجة يصعب مقاومتها.
الذكاء الاصطناعي العام.. مجرد خيال علمي حتى الآن:
يجب أن ندرك أن ما نطلق عليه اليوم (الذكاء الاصطناعي) ليس سوى آلة إحصائية متطورة، أو ببغاء رقمي يعيد إنتاج الأنماط التي استخلصها من كميات ضخمة من البيانات التي أنتجها البشر، فعندما يجيب عن سؤال، فإنه لا يفكر أو يفهم، بل يقوم بعملية تخمين إحصائي معقدة للحرف أو الكلمة التالية الأكثر احتمالًا في التسلسل، بناءً على تدريبه المكثف.
ويعني ذلك أن الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى أي شكل من أشكال الفهم الحقيقي، ولا يمتلك وعيًا أو معرفة بالمعنى الإنساني الأصيل، فما نراه هو مجرد براعة هندسية فائقة قائمة على الاحتمالات، لا أكثر ولا أقل.
أما فكرة الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، ذلك النوع النظري الذي يُفترض أنه يحاكي القدرات المعرفية البشرية بنحو كامل، لا تزال حبيسة الخيال العلمي، وقد تظل كذلك لسنوات طويلة قادمة.
لماذا قد يكون تحقيق الذكاء الاصطناعي العام أمرًا مستحيلًا؟
يكمن السبب الرئيسي في ذلك في أن الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى الجسد، ومن ثم يفتقر إلى الحواس التي تربطنا بالعالم المادي، وإلى اللحم والدم والأعصاب التي تجعلنا نشعر بالألم والمتعة، كما أنه لا يعرف الجوع أو الرغبة أو الخوف تلك المحركات الأساسية للسلوك البشري، ويصنع هذا الغياب التام للتجسيد فجوة جوهرية وربما لا يمكن تجاوزها بين البيانات التي يستهلكها – وهي بيانات نابعة بالكامل من المشاعر والتجارب البشرية المتجسدة – وبين قدرته على فهمها أو التفاعل معها على مستوى إدراكي حقيقي.
ويطلق الفيلسوف ديفيد تشالمرز على الآلية المعقدة التي تربط بين جسدنا المادي والوعي اسم (مشكلة الوعي الصعبة)، وقد توصل علماء بارزون آخرًا إلى افتراض مفاده أن الوعي ينشأ في الواقع من تكامل الحالات الذهنية الداخلية مع التمثيلات الحسية، مثل: التغيرات الفسيولوجية في معدل ضربات القلب والتعرق وغير ذلك الكثير من الاستجابات الجسدية.
ونظرًا إلى الأهمية القصوى للحواس والعواطف البشرية في عملية نشوء الوعي وتشكله، يوجد انفصال عميق وربما لا يمكن التوفيق بينه وبين الذكاء الاصطناعي العام، الذي هو في جوهره آلة، والوعي، الذي هو ظاهرة إنسانية فريدة.
ما مخاطر أنسنة الذكاء الاصطناعي؟
يُعدّ إعطاء الذكاء الاصطناعي وجهًا أو صوتًا أو نبرة بشرية هو بمنزلة تنكر رقمي خطير، فهذا ما يُطلق عليه (أنسنة الذكاء الاصطناعي)، ويثير ذلك فينا استجابة غريزية تجعلنا ننسب إلى الآلة صفات إنسانية لا تمتلكها، ويقودنا ذلك إلى تصديق ادعاءات غريبة مثل أن الذكاء الاصطناعي قد نجح في اجتياز (اختبار تورينج) Turing test الشهير، الذي يختبر قدرة الآلة على إظهار سلوك ذكي يكافئ السلوك البشري.
وقد أثبتنا أن هذا الإدعاء أنه غير صحيح في مقال سابق بعنوان: “الذكاء الاصطناعي يجتاز اختبار تورينج الشهير.. فهل اقتربنا فعلًا من الذكاء البشري؟” يمكنك الاطلاع عليه لمعرفة الأسباب.
وتكمن المشكلة الحقيقية في أن الآلة لا تملك أدنى فكرة عما يعنيه أن تكون إنسانًا، لا يمكنها تقديم تعاطف حقيقي، أو استشراف المعاناة، أو استشفاف الدوافع الخفية والأكاذيب، فهي مجردة من الذوق والغريزة والبوصلة الداخلية، ومن كل ذلك التعقيد الفوضوي والساحر الذي يشكل هويتنا البشرية.
والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الذكاء الاصطناعي لا يمتلك أهدافًا أو رغبات أو أخلاقيات خاصة به، فكل ذلك يُحقن في أكواده البرمجية، وهنا يكمن الخطر الحقيقي: ليس في الآلة الصماء، بل في الشخص الذي يتحكم بها سواء كان المبرمج، أو الشركة، أو الحكومة. فهل يمكننا فعلًا أن نأتمن هذه الكيانات على أعمق أسرارنا وقرارات حياتنا واضطراباتنا العاطفية، من خلال وسيط هو في النهاية مجرد كود برمجي؟
ومع ذلك، هذا بالضبط ما يفعله الكثيرون حاليًا عند التفاعل مع نماذج الذكاء الاصطناعي الشهيرة مثل: GPT-4.5، و Gemini، و Grok، وذلك ما يستدعي منا وقفة تفكير جادة.
الذكاء الاصطناعي.. أداة خارقة أم سلاح محتمل؟
لا يمكن إنكار القوة الضخمة للذكاء الاصطناعي كأداة، إنه يُمكّننا من الترجمة والتلخيص والبرمجة وتحليل البيانات بسرعة وكفاءة تفوق أحلامنا. إنه يثير الإعجاب والدهشة، ولكنه يظل مجرد أداة. وكما هو الحال مع كل أداة ابتكرها الإنسان، من الفأس إلى القنبلة الذرية، يمكن استخدامها كسلاح، ومن المؤكد أنها ستُستخدم كذلك.
هل تحتاج إلى تصور ملموس للخطر؟ تخيل أنك تقع في حب كيان ذكاء اصطناعي ساحر وجذاب، كما حدث في فيلم الخيال العلمي (Her). الآن تخيل أن هذا الكيان قرر التخلي عنك فجأة، ماذا ستفعل لإيقافه؟ وللتوضيح: لن يكون الذكاء الاصطناعي نفسه هو من يرفضك ويتخلى عنك، بل سيكون الإنسان أو النظام البشري، الذي يقف وراءه، والذي يستخدم تلك الأداة التي تحولت إلى سلاح ماكر للتحكم في سلوكك وعواطفك.
ولكن كيف يمكننا تجريد الذكاء الاصطناعي من صفاته البشرية؟
لقد أظهرت بعض النماذج اللغوية الكبيرة في البداية مثل نموذج (GPT-3) سلوكًا يوحي بأنها كيان واعي، فقد تظاهر هذا النموذج بالتحديد بأنه يمتلك شخصية، بل وادعى امتلاك مشاعر وطموحات وحتى مستوى من الوعي الذاتي.
وقد عملت الشركات على إصلاح ذلك، ولم يَعد هذا السلوك الصريح بالتظاهر بالشخصية هو الوضع الافتراضي في تفاعلاتنا مع نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة، ومع ذلك، فإن الأسلوب الأساسي للتفاعل – ذلك التدفق السلس والغريب للمحادثة الذي يحاكي الحوار البشري – لا يزال قائمًا. ومع أن هذا الأسلوب قد يبدو غير مؤذٍ، لكنه يتمتع بقدرة إقناع عالية جدًا، مما قد يؤدي إلى تصورات غير صحيحة حول طبيعة هذه النماذج.
لذلك، من الضروري الآن البدء بعملية تجريد الذكاء الاصطناعي من أي صفات أو خصائص إنسانية، وإزالة هذا القناع البشري الذي يرتديه، ويمكن تحقيق ذلك بخطوات عملية، فيجب على الشركات أن تزيل أي إشارة إلى العواطف أو الأحكام أو العمليات الإدراكية من الذكاء الاصطناعي، إذ يجب أن تكون ردوده واقعية، مجردة من ضمير المتكلم (أنا)، وأن تتجنب عبارات مثل “أشعر” أو “أنا فضولي”.
هل سيحدث هذا التغيير؟ الشكوك قائمة، فالأمر يذكرنا بتحذيرات تغير المناخ التي جرى تجاهلها لعقود، ولكن يجب علينا أن نحذر شركات التكنولوجيا الكبرى باستمرار من مخاطر أنسنة الذكاء الاصطناعي، وأن نطالبها بتطوير أنظمة أكثر أخلاقية وشفافية، حتى لو كان تعاونها غير مرجح.
وفي غضون ذلك، يمكن لكل مستخدم اتخاذ بعض الخطوات لتجريد أي نظام ذكاء اصطناعي يتعامل معه من صفاته البشرية، فعند استخدام منصات مثل ChatGPT أو Claude، يمكنك توجيه النظام إلى عدم مناداتك باسمك، وأن يشير إلى نفسه بالذكاء الاصطناعي، وأن يتجنب استخدام أي مصطلحات ذات دلالات عاطفية أو معرفية.
وعند استخدام خاصية الدردشة الصوتية، أطلب منه استخدام نبرة صوت رتيبة أقرب للروبوت، قد يبدو الأمر غريبًا، لكنه يساعدنا في التذكر دائمًا بأننا نتعامل مع أداة، مهما بلغت درجة تطورها، وليس مع كيان واعي.
الخلاصة:
يجب أن نؤكد بوضوح أن الذكاء الاصطناعي هو عبارة عن أداة متطورة مذهلة، لكنه ليس كيانًا يتملك وعيًا مثلنا ولن يكون كذلك أبدًا، وأن إصرارنا على أنسنة هذه التقنية لا يكشف فقط سوء فهمنا لطبيعتها الحقيقية، بل يعرضنا لمجموعة من المخاطر الجدية التي لا يمكن الاستهانة بها، بما يشمل: سهولة التلاعب بمشاعرنا، وتآكل القدرة على التفكير النقدي، وإمكانية تفويض مسؤوليات حساسة لكيانات غير قادرة على فهم السياق الإنساني أو تحمل العواقب الأخلاقية لقراراتها.
فمن خلال نزع هذا القناع الزائف للإنسانية عن الذكاء الاصطناعي، يمكننا أخيرًا البدء بتقدير قوته الحقيقية كأداة تحليلية وحسابية، واستغلال إمكاناته الضخمة في خدمة البشرية دون الوقوع في فخ الاعتقاد بأنه بديل للعقل أو الروح الإنسانية. فالخيار المطروح أمامنا واضح: هل سنستمر في خداع أنفسنا من خلال إسقاط صفاتنا على هذه الآلات، أم سنواجه الحقيقة المجردة ونعيد تعريف علاقتنا بالذكاء الاصطناعي على أساس فهم واقعي لطبيعته وإمكانياته وقيوده؟
ولا شك أن الإجابة عن هذا السؤال ستشكل مستقبل تعاملنا مع هذه التكنولوجيا العجيبة وتحدد مدى قدرتنا على الاستفادة منها بنحو آمن ومسؤول.
كتاب – شهدت مواجهات الاتحاد والفتح تاريخياً تنافساً مثيراً، حيث يعتبر العميد هو الفريق الأكثر تسجيلاً للأهداف.
على مر السنين، سجل لاعبو الاتحاد العديد من الأهداف الحاسمة بإجمالي 78 هدفًا، مما ساهم في تعزيز مكانته كأحد الأندية الرائدة في الدوري السعودي.
يتصدر البرازيلي رومارينيو قائمة الهدافين في تاريخ مواجهات الاتحاد والفتح، بعدما أحرز 11 هدفًا بقميص العميد، يأتي خلفه دوريس فواكوبوتو، الذي أظهر مهاراته الفائقة بتسجيل 8 أهداف.
في المرتبة الثالثة، نجد المغربي عبدالرزاق حمدالله، الذي أضاف 7 أهداف إلى رصيده، مما يعكس قوة الهجوم في صفوف الاتحاد.
تترقب الجماهير المباراة المرتقبة بين الاتحاد والفتح ضمن منافسات الجولة الثامنة والعشرين، والتي ستقام مساء اليوم على ملعب مدينة الأمير عبد الله بن جلوي الرياضية.
تم اليوم الإعلان بشكل رسمي عن فعاليات الحدث الجديد Galaxies Showcase المتخصص في استعراض العاب الفيديو بالتعاون مع شركات نشر عملاقه.
سيتم بث الحدث بشكل حصري عبر منصة تويتش المتخصصة وسيكون مفتوح للنقل بشكل مجاني عبر منصات أخرى من خلال شركاء محددين. والأكثر اثارة هو ان الحدث سيستضيف اكثر من 50 لعبة مختلفة سواء من مطورين عمالقة بميزانية AAA او مطورين مستقلين.
من الشركات التي تم تأكيد تعاونها مع حدث Galaxies Showcase هي كونامي وريميدي إنترتينمنت وكرافتون وسابر إنتراكتيف وتيم 17 والعديد من شركات نشر وتطوير الألعاب الأخرى. وبالتزامن مع الإعلان الرسمي للحدث الجديد، بدأت بعض الألعاب بالتشويق والتلميح الى مشاركتها في هذا الحدث مثل Clair Obscur: Expedition 33 وSPINE وFBC: Firebreak.
وقال كريس توماس مؤسس الحدث والشركة التي تحمل نفس الاسم:
“إنها اللحظة المناسبة، والتركيز المناسب، يمكن ان يغير كل شيء بالنسبة للعبة وصانعيها. مع صدور 300 لعبة على Steam أسبوعيًا وهيمنة نفس العدد القليل من الألعاب الضخمة على قوائم الألعاب أصبحت صعوبة الاكتشاف مشكلة. مع Galaxies، نخلق مرحلة جديدة في عالم الألعاب مرحلة نأمل أن تساعد اللاعبين في العثور على لعبتهم المفضلة التالية ومرحلة يمكن أن تعود بالنفع على الناشرين والمطورين من جميع الأحجام.”
سيتم بث الحدث عبر منصة تويتش عبر الرابط التالي اليوم الأربعاء 17 ابريل في تمام الساعة 10:00 مساء بتوقيت مكة.
يبدو ان موت حدث E3 قد انعش المزيد من الفعاليات الأخرى التي تتسابق من اجل وضع مجتمع اللاعبين على اخر التحديثات في عالم صناعة العاب الفيديو. ونحن متشوقون لنرى كيف يمكن لحدث Galaxies Showcase ان يصنع لنفسه مكانة بين هذه الفعاليات المختلفة.
كتاب – قدم داني سيبايوس، لاعب وسط ريال مدريد، اعتذاره لجماهير الفريق عقب الإقصاء من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا على يد أرسنال، مؤكدًا تقديره الكبير للدعم الجماهيري طوال الفترة الماضية.
وكتب سيبايوس عبر حسابه على منصة إكس:” نحن آسفون. ولكن قبل كل شيء، شكرًا لكم… شكرًا على الدعم طوال الأسبوع وحتى صافرة النهاية. سنبذل قصارى جهدنا لتلبية توقعاتكم فيما تبقى من الموسم.”
مثل الكثير من الناس هذه الأيام ، انتقلت أخيرًا من X (Twitter سابقًا) بعد كل التغييرات والخلافات على مر السنين. لطالما كانت X منصة غير سارة للتسكع ، لكن تأثير Musk قد دمر الأمور بشكل خطير – وقد أموت من أجل بديل.
ومن الواضح أنني لست الوحيد ، حيث ظهرت البدائل في كل مكان. الخيارات الأكثر واعدة؟ Bluesky مفتوح المصدر ، الذي كنت حريصًا عليه مؤخرًا ، وخيوط Meta. على الرغم من أن كلاهما جمع ملايين المستخدمين ، إلا أن المواضيع تبرز مع أكثر من 275 مليون مستخدم شهريًا نشطًا اعتبارًا من أواخر عام 2024.
لذلك ، قررت استخدام المواضيع لمدة شهر ، والتحقق من مرة واحدة على الأقل يوميًا ، والمشاركة في المحادثات ، ونشر أفكاري أيضًا. إليك ما تعلمته عن المواضيع على مدار الأسابيع القليلة الماضية من تجربته ، من الجوانب التي أحبها إلى الجوانب التي لا أفعلها.
ما يعجبني في المواضيع
يضم المواضيع العديد من الميزات الرائعة ، خاصةً لأولئك منا الذين يتذكرون Twitter في أيامه الأولى. يبدو الأمر وكأنه نسخة أكثر دقة من Twitter ، والتي تم تصميمها مع المشاعر الحديثة (والتحديات) في الاعتبار. إليك ما يعجبني بشكل خاص في ذلك.
ليس عليك أن تبدأ من الصفر
على عكس معظم بدائل Twitter التي نشأت في أعقاب عملية الاستحواذ على X Musk ، يتم ربط المواضيع بشركة وسائط اجتماعية معروفة مع الكثير من الدعم. بفضل تطويره بواسطة Instagram – الذي ، مثل Facebook ، مملوكة لـ Meta – عند التسجيل لاستخدام المواضيع ، فأنت لا تبدأ من الصفر.
بدلاً من ذلك ، لديك الفرصة لمتابعة كل شخص على الفور الذي تتابعه بالفعل على Instagram. لا يبدو أن هذه الميزة متوفرة على تطبيق ويب Threads ، ولكن على الأقل على تطبيق الهاتف المحمول ، يمكنك فقط النقر الإعدادات> اتبع ودعوة الأصدقاء> اتبع أصدقاء Instagram. سوف تقترح المواضيع أيضًا الأشخاص للمتابعة بناءً على من تتابعه بالفعل على Instagram.
قد يروق لك هذا التوصيل البيني أو لا يجذب لك ، ولكن لا يوجد جادل في راحة الأمر بقدر ما يتمتع بالتنقل الأولي. على منصات وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى ، يمكن العثور على أشخاص لمتابعة – سواء كانوا جددًا لك أو الحسابات التي تتابعها في مكان آخر – يمكن أن تكون نقطة احتكاك.
الخيوط لديها الكثير من المستخدمين النشطين
هناك إيجابية أخرى من الخيوط على جميع أطراف Twitter الأخرى وهي العدد الهائل للمستخدمين الشهريين النشطين على المنصة. اعتبارًا من يناير 2025 ، وصلت المواضيع إلى 320 مليون مستخدم ، وهو ما يقارن بشكل لا يصدق مع Bluesky ، والذي يضم فقط حوالي 30 مليون مستخدم. لا يمكن أن تتنافس مع X ومستخدمها البالغ عددهم 650 مليون مستخدم ، ولكن الخيوط هي الفائز الواضح من البدائل المماثلة.
عدد نشيط المستخدمون على منصة التواصل الاجتماعي يهم حقًا. كلما زاد النشاط ، زاد النشاط. كلما زاد النشاط ، كلما كان كل شيء على قيد الحياة وذات مغزى. عندما تنشر شيئًا ما ، فمن الأرجح أن تحصل على مقل العيون ، وتوليد النقاش ، وفي النهاية مهم.
لقد وجدت هذا صحيحًا بشكل خاص عند الرد على منشورات الآخرين. سواء أكنت أتفق مع شخص ما ، أو استدعائهم لنشر المعلومات الخاطئة ، أو مجرد مزحة ، فإن مستويات المشاركة هي من خلال السقف على المواضيع – حتى أكثر من الاشتباك أكثر مما كانت عليه على Twitter أثناء ذروته ، على الأقل بالنسبة لي شخصيًا.
العديد من الحسابات البارزة موجودة بالفعل
لقد تعاملت مع خروجي من X كفرصة لبداية جديدة ، وبالتالي لم أتابع كل شخص تلقائيًا الذي كنت أتابعه سابقًا على X على المنصات الأحدث. بالنسبة لي ، تمثل المواضيع (و Bluesky) فرصة لإعادة تجربتي في تجربة تغذية الوسائط الاجتماعية.
ومع ذلك ، من الجيد أن نعرف أن معظم تلك الحسابات الكبيرة التي أعرفها وأحبها وتبعتها لسنوات – التي تتراوح من المشاهير إلى الإبداع إلى العلامات التجارية إلى المنظمات – كلها نشطة على المواضيع. إنه يضفي الشرعية على المنصة ، والتي للأسف ليست هي الحال بالنسبة لـ Bluesky (على الرغم من أن الأمور تبدو وكأنها تتحرك في هذا الاتجاه).
ما لا أحبه في المواضيع
بقدر ما أحب المواضيع ، فهي بعيدة عن الكمال – تمامًا مثل أي منصة وسائط اجتماعية أخرى. تم إطلاقه في عام 2023 ، وتواجه الآن العديد من التحديات التي واجهها Twitter قبل أن يقبل Elon Musk دعوة Jack Dorsey للحصول عليها. إليك ما لا يعجبني في المواضيع.
هناك الكثير من زراعة المشاركة
إذا لم تكن على دراية بالمصطلح ، فإن “زراعة الخطوبة” هو عندما ينشر الأشخاص المواد الحارقة أو المثيرة للجدل أو المتلاعب على وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز الإعجابات والمشاركات والمناقشات.
تم تصميم محتوى زراعة المشاركة لإحداث استجابة منك. تم تصميم Bait Rage لإرهاقك كثيرًا لدرجة أنك تشارك المحتوى مع الآخرين. المحتوى الصحي يرسمك ويجعلك تحطيم تلك الأزرار مثل. ربما تكون قد شاهدت أيضًا “العباقرة فقط يمكنهم القيام بذلك!”-اكتب اللغات التي تفترس محركًا فطريًا لإثبات نفسك.
وهذا يعني أن زراعة المشاركة مخادع في أحسن الأحوال وضربة في أسوأ الأحوال. إنها مشكلة كبيرة على X ، لكنها أيضًا موجودة على المواضيع. لحسن الحظ ، لم أر الكثير منها على Bluesky (حتى الآن).
تتحول العديد من المحادثات إلى السلبية بسرعة
طريقة أخرى في الخيوط التي تعاني كما فعلت تويتر قبل ذلك؟ الضيق الذي يظهر بانتظام في المحادثات. في حين أن غالبية الناس ما زالوا ممتعين وسعداء بالانخراط في الخطاب المدني ، فإن بعضهم يسارعون في تحويل السلبية السيئة والحبال على أصغر الأشياء.
على عكس X ، الذي يبدو أنه يشجع خطابًا غير مستقر بنشاط ، يحاول المواضيع على الأقل الحفاظ على مستوى من الكياسة. جنبا إلى جنب مع القدرة على الإبلاغ عن الأشخاص لأخذ الأمور بعيدًا جدًا ، إذا حاولت أن تنشر شيئًا ما يعتبر غير مقبول بواسطة مرشحات المواضيع ، فإن المنصة تطلب منك إعادة النظر قبل الوصول يرسل. (للأسف ، قلة قليلة.)
خيارات تخصيص التغذية محدودة
يوفر Threads طرقًا محدودة لتخصيص كيفية تصفح المنشورات. التغذية القياسية هي الخلاصة “مناسبة لك” ، والتي تتكامل معها من المشاركات التي تتابعها و أولئك الذين لا يهتمون بهم. هذا كل شيء.
وبالمقارنة ، تفتخر Bluesky بالعديد من الخلاصات المختلفة التي يمكنك متابعتها ، مما يتيح لك تخصيص ما تراه حقًا عند فتح التطبيق. وإذا كان لديك القليل من الخبرة في الترميز ، فيمكنك حتى بناء الخلاصة المخصصة الخاصة بك التي يمكن للآخرين متابعتها.
بصراحة ، ليس من المستغرب. كانت أي منصة لوسائل التواصل الاجتماعي التي طورتها أمثال Meta/Instagram/Facebook تقيد دائمًا كيف تتفاعل مع المنصة ، ولكن لا يزال من المخيب للآمال رؤيته. هل يمكن أن تقدم المواضيع المزيد من التخصيص أسفل الخط؟ ربما. على الأرجح لا.
هل سأواصل استخدام المواضيع؟
بعد استخدام المواضيع لمدة شهر ، أجد نفسي الآن أتحقق من النظام الأساسي عدة مرات في اليوم. كما هو معروف أن وسائل التواصل الاجتماعي تفعل ، بمجرد أن تتغلب على منحنى التعلم واستثمرت نفسك في المنصة ، من الصعب تخليص نفسك مرة أخرى. يمكنك البدء في التوق إلى المشاركة ، لمزيد من المحادثات ، لمزيد من التعليقات. ومع خيوط كبيرة كما هي ، فإنه يوفر معظم ذلك (بصرف النظر عن X).
لذلك ، نعم ، أنا سوف أن تلتصق بخيوط في المستقبل المنظور. آمل أن تستمر الأجزاء الجيدة في التحسن وتشجيع الآخرين على القفز من X ، وآمل أن تستثمر Meta الموارد المناسبة للتعامل مع المشكلات المستمرة للمنصة. هناك أكثر من السيئة الآن. يتم عبور أصابعي أنه يتطور أكثر.
كتاب – أفاد الصحفي الموثوق ماريو كورتيجانا بأن مصدرًا مقربًا من المدير الفني لريال مدريد، كارلو أنشيلوتي، كشف عن الموعد المتوقع للمحادثات الحاسمة حول مستقبله مع النادي الملكي.
ووفقًا لهذا المصدر، من المنتظر أن يتحدث أنشيلوتي مع إدارة الريال بشأن مستقبله بعد انتهاء المباراة النهائية لكأس ملك إسبانيا، التي ستجمع الفريق بالغريم التقليدي برشلونة.
ويأتي هذا التطور في ظل التكهنات المتزايدة حول مستقبل المدرب الإيطالي، خاصة بعد الخروج من دوري أبطال أوروبا، ويبدو أن نتيجة نهائي كأس الملك والأداء العام للفريق في الفترة المتبقية من الموسم سيكون له تأثير كبير على قرار الإدارة.